The Greatest Guide To التعلق العاطفي
The Greatest Guide To التعلق العاطفي
Blog Article
ويشار إلى ذلك بـ "اضطراب الارتباط"، الذي يتطور عادة في الطفولة ويؤثر على معتقدات الفرد وأفكاره وسلوكياته طوال حياته. يظهر التعلق العاطفي المرضي أنماط ارتباط غير سوية، سنستكشفها في هذا المقال.
من خلال التعرف على هذه العلامات للتعلق العاطفي المرضي، يمكننا فهم التحديات التي يواجهها الذين يعانون منه والبحث عن خيارات العلاج المناسبة للتعامل مع المصاب بهذه المشكلة ولتحسين حالته النفسية.
اقرأ أيضاً: تعرف على العلاج الأسري العائلي وفيما يستخدم
سجلوا بريدكم الإلكتروني مجاناً حتى يصلكم كل جديد من جريدة الناس نيوز
في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.
الانسحاب عاطفي (أي عدم البحث عن الراحة عندما يكونون في حالة اضطراب).
تسهم العلاقات الإيجابية في الإحساس بالأمان العاطفي والثقة مع الطرف الآخر، ومع ذلك، فهناك نسبة كبيرة من الأشخاص لا يستطيعون التواصل مع الأفراد الآخرين وتكوين علاقات حقيقية.
ارتفاع مستوى التوقع ، هل عانيت من هذا ؟ إنه خطر جداً على علاقتك مع الآخرين يجعلك تتوقع منهم ما لا يستطيعون فعله.
تتوفر خيارات علاجية مختلفة لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج الدوائي والتدخلات الموجهة من مقدمي خدمات الرعاية النفسية.
اقرأ أيضاً: الحياة بعد الانفصال..وكيف يمكن الاستمرار فيها
وعلى النقيض من ذلك، يتصل التعلق العاطفي المرضي بأشكال غير صحية من الارتباط يمكن أن تؤدي إلى:
يُدعى هذا الذوبان في الآخر وعدم القدرة على الانفصال عنه بـ "التعلق العاطفي"، والذي خصصنا له هذا المقال لتعريف مفهومه وتحديد أبرز علاماته وتقديم نصائح للتخلص منه.
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها الإمارات من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.
قد يكون التعامل التعلق العاطفي المرضي أمرًا صعبًا، لكن من خلال تنفيذ استراتيجيات التكيف المختلفة، يمكن للأفراد العمل على إنشاء أنماط ارتباط أكثر تكيفًا.